منتدى أهل الأثر و الحديث
أخي الزائر السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
أهلا و مرحبا بك في منتدانا منتدى أهل الأثر و الحديث، يسرنا تسجيلك و مشاركتك للتسجيل اضغط التسجيل
منتدى أهل الأثر و الحديث
أخي الزائر السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
أهلا و مرحبا بك في منتدانا منتدى أهل الأثر و الحديث، يسرنا تسجيلك و مشاركتك للتسجيل اضغط التسجيل
منتدى أهل الأثر و الحديث
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أهل الأثر و الحديث

منتدى أهل السنة و الجماعة هو منتدى إسلامي ، هدفنا فيه قوله صلى الله عليه و سلم : بلغوا عني و لو آ ية و حدثوا عن بني إسرائيل و لا حرج
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ذكر الأحاديث التي ادعوا عليها التناقض والأحاديث التي تخالف عندهم كتاب الله تعالى والأحاديث التي يدفعها النظر وحجةالعقل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
avatar


عدد المساهمات : 143
تاريخ التسجيل : 10/07/2010
العمر : 35
الموقع : https://sunnat.yoo7.com

ذكر الأحاديث التي ادعوا عليها التناقض والأحاديث التي تخالف عندهم كتاب الله تعالى والأحاديث التي يدفعها النظر وحجةالعقل  Empty
مُساهمةموضوع: ذكر الأحاديث التي ادعوا عليها التناقض والأحاديث التي تخالف عندهم كتاب الله تعالى والأحاديث التي يدفعها النظر وحجةالعقل    ذكر الأحاديث التي ادعوا عليها التناقض والأحاديث التي تخالف عندهم كتاب الله تعالى والأحاديث التي يدفعها النظر وحجةالعقل  Emptyالإثنين يوليو 26, 2010 2:07 am

قال رحمه الله تعالى:
ذكر الأحاديث التي ادعوا عليها التناقض والأحاديث التي تخالف عندهم كتاب الله تعالى والأحاديث التي يدفعها النظر وحجةالعقل .
فمن ذلك حديث ذكروا أنه يخالف كتاب الله تعالى قالوا رويتم أن الله تعالى مسح على ظهر آدم عليه السلام وأخرج منه ذريته إلى يوم القيامة أمثال الذر وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى وهذا خلاف قول الله تعالى وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى لأن الحديث يخبر أنه أخذ من ظهر آدم والكتاب يخبر أنه أخذ من ظهور بني آدم

قال أبو محمد ونحن نقول إن ذلك ليس كما توهموا بل المعنيان متفقان بحمد الله ومنه صحيحان لأن الكتاب يأتي بجمل يكشفها الحديث واختصار تدل عليه السنة ألا ترى أن الله تعالى حين مسح ظهر آدم عليه السلام على ما جاء في الحديث فأخرج منه ذريته أمثال الذر إلى يوم القيامة أن في تلك الذرية الأبناء وأبناء الأبناء وأبناءهم إلى يوم القيامة فإذا أخذ من جميع أولئك العهد وأشهدهم على أنفسهم فقد أخذ من بني آدم جميعا من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ونحو هذا قول الله تعالى في كتابه ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فجعل قوله للملائكة اسجدوا لآدم بعد خلقناكم وصورناكم وإنما أراد بقوله تعالى خلقناكم وصورناكم خلقنا آدم وصورناه ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم وجاز ذلك لأنه حين خلق آدم خلقنا في صلبه وهيأنا كيف شاء فجعل خلقه لآدم خلقه لنا إذ كنا منه ومثل هذا مثل رجل أعطيته من الشاء ذكرا وأنثى وقلت له قد وهبت لك شاء كثيرا تريد أني وهبت لك بهبتي هذين الإثنين من النتاج شاء كثيرا وكان عمر بن عبد العزيز وهب لدكين الراجز ألف درهم فاشترى به دكين عدة من الإبل فرمى الله تعالى في أذنابها بالبركة فنمت وكثرت فكان دكين يقول هذه منائح عمر بن عبد العزيز ولم تكن كلها عطاءه وإنما أعطاه الآباء والأمهات فنسبها إليه إذ كانت نتائج ما وهب له ومما يشبه هذا قول العباس بن عبد المطلب في رسول الله صلى الله عليه وسلم
من قبلها طبت في الظلال وفي
مستودع حيث يخصف الورق يريد طبت في ظلال الجنة وفي مستودع يعني الموضع الذي استودعه من الجنة حيث يخصف الورق أي حيث خصف آدم وحواء عليهما من ورق الجنة وإنما أراد أنه كان إذ ذاك طيبا في صلب آدم ثم قال
ثم هبطت البلاد لا بشر
أنت ولا مضغة ولا علق يريد أن آدم هبط البلاد فهبطت في صلبه وأنت إذ ذاك لا بشر ولا مضغة ولا دم ثم قال
بل نطفة تركب السفين وقد
ألجم نسرا وأهله الغرق يريد أنك نطفة في صلب نوح صلى الله عليه وسلم حين ركب الفلك ثم قال
تنقل من صالب إلى رحم
إذا مضى عالم بدا طبق يريد أنه ينتقل في الأصلاب والأرحام فجعله طيبا وهابطا للبلاد وراكبا للسفن من قبل أن يخلق وإنما يريد بذلك آباءه الذين اشتملت أصلابهم عليه

قالوا حديثان متناقضان

قالوا رويتم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تستقبلوا القبلة بغائط ولا بول ورويتم عن عيسى بن يونس عن أبي عوانة عن خالد الحذاء عن عراك بن مالك عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم أن قوما يكرهون أن يستقبلوا القبلة بغائط أو بول فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بخلائه فاستقبل به القبلة قالوا وهذا خلاف ذاك

قال أبو محمد ونحن نقول إن هذا الحديث يجوز عليه النسخ لأنه من الأمر والنهي فكيف لم يذهبوا إلى أن أحدهما ناسخ والآخر منسوخ إذ كان قد ذهب عليهم المعنى فيهما وليسا عندنا من الناسخ والمنسوخ ولكن لكل واحد منهما موضع يستعمل فيه فالموضع الذي لا يجوز أن تستقبل القبلة فيه بالغائط والبول هي الصحاري والبراحات وكانوا إذا نزلوا في أسفارهم لهيئة الصلاة استقبل بعضهم القبلة بالصلاة واستقبلها بعضهم بالغائط فأمرهم أن لا يستقبلوا القبلة بغائط ولا بول إكراما للقبلة وتنزيها للصلاة فظن قوم أن هذا أيضا يكره في البيوت والكنف المحتفرة فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بخلائه فاستقبل به القبلة يريد أن يعلمهم أنه لا يكره ذلك في البيوت والآبار المحتفرة التي تستر الحدث وفي الخلوات في المواضع التي لا يجوز فيها الصلاة

قالوا حديثان متناقضان

قالوا رويتم عن وكيع عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إذا انقطع شسع نعل أحدكم فلا يمش في نعل واحدة ورويتم عن مندل عن ليث عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت ربما انقطع شسع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمشى في النعل الواحدة حتى يصلح الأخرى قالوا وهذا خلاف ذلك

قال أبو محمد ونحن نقول ليس ههنا خلاف بحمد الله تعالى لأن الرجل كان ينقطع شسع نعله فينبذها أو يعلقها بيده ويمشي في نعل واحدة إلى أن يجد شسعا وهذا يفحش ويقبح في النعلين والخفين وكل زوجين من اللباس يستعمل في اثنين فيستعمل في واحد ويترك الآخر وكذلك الرداء يلقى على أحد المنكبين ويترك الآخر فأما أن ينقطع شسع الرجل فيمشي خطوة أو خطوتين أو ثلاثا إلى أن يصلح الآخر فإن هذا ليس بمنكر ولا قبيح وحكم القليل يخالف حكم الكثير في كثير من المواضع ألا ترى أنه يجوز للمصلي أن يمشي خطوة وخطوتين وخطوات وهو راكع إلى الصف الذي بين يديه ولا يجوز له أن يمشي وهو راكع مائة ذراع ومائتي ذراع ويجوز له أن يردئ الرداء على منكبيه إذا سقط عنه ولا يجوز له أن يطوي ثوبه في الصلاة ولا أن يعمل عملا يتطاول ويبتسم فلا تنقطع صلاته ويقهقه فتنقطع

قالوا حديثان متناقضان

قالوا رويتم عن عائشة أنها قالت ما بال رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما قط ثم رويتم عن حذيفة أنه بال قائما وهذا خلاف ذاك

قال أبو محمد ونحن نقول ليس ههنا بحمد الله اختلاف ولم يبل قائما قط في منزله والموضع الذي كانت تحضره فيه عائشة رضي الله عنها وبال قائما في المواضع التي لا يمكن أن يطمئن فيها إما للثق في الأرض وطين أو قذر وكذلك الموضع الذي رأى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم حذيفة يبول قائما كان مزبلة لقوم فلم يمكنه القعود فيه ولا الطمأنينة وحكم الضرورة خلاف حكم الاختيار

قال أبو محمد حدثني محمد بن زياد الزيادي قال أنا عيسى بن يونس قال أنا الأعمش عن أبي وائل عن حذيفة قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما فذهبت أتنحى فقال أدن مني فدنوت منه حتى قمت عند عقبه فتوضأ ومسح على خفيه والسباطبة المزبلة وكذلك الكساحة والقمامة

قالوا حديث يخالف كتاب الله تعالى

قالوا رويتم عن سفيان بن عيينة عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن أبي هريرة وزيد بن خالد وشبل أن رجلا قام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله نشدتك بالله إلا قضيت بيننا بكتاب الله تعالى فقام خصمه وكان أفقه منه فقال صدق اقض بيننا بكتاب الله وائذن لي فقال قل قال إن ابني كان عسيفا على هذا فزنى بامرأته فافتديت منه بمائة شاة وخادم ثم سألت رجالا من أهل العلم فأخبروني أن على ابني جلد مائة وتغريب عام وعلى امرأة هذا الرجم فقال والذي نفسي بيده لأقضين بينكما بكتاب الله المائة شاة والخادم رد عليك وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام وعلى امرأة هذا الرجم واغد يا أنيس على امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها فغدا عليها فاعترفت فرجمها قال أبو محمد هكذا حدثنيه محمد بن عبيد عن بن عيينة قالوا وهذا خلاف كتاب الله عز وجل لأنه سأله أن يقضي بينهما بكتاب الله تعالى فقال له والذي نفسي بيده لأقضين بينكما بكتاب الله ثم قضى بالرجم والتغريب وليس للرجم والتغريب ذكر في كتاب الله تعالى وليس يخلو هذا الحديث من أن يكون باطلا أو يكون حقا وقد نقص من كتاب تعالى ذكر الرجم والتغريب

قال أبو محمد ونحن نقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرد بقوله لأقضين بينكما بكتاب الله ههنا القرآن وإنما أراد لأقضين بينكما بحكم الله تعالى والكتاب يتصرف على وجوه منها الحكم والفرض كقول الله عز وجل كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أي فرض عليكم وقال كتب عليكم القصاص أي فرض عليكم وقال وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال أي فرضت وقال تعالى وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس أي حكمنا وفرضنا وقال النابغة الجعدي
ومال الولاء بالبلاء فملتم
وما ذاك قال الله إذ هو يكتب أراد مالت القرابة بأحسابنا إليكم وما ذاك أوجب الله إذ هو يحكم .
قالوا حديث يبطله الإجماع

قالوا رويتم عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أن امرأة كانت تستعير حليا من أقوام فتبيعه فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فأمر بقطع يدها قالوا وقد أجمع الناس على أنه لا قطع على المستعير لأنه مؤتمن

قال أبو محمد ونحن نقول إن هذا الحديث صحيح غير أنه لا يوجب حكما لأنه لم يقل فيه إنه قطعها وإنما قيل أمر بقطعها وقد يجوز أن يأمر ولا يفعل وهذا قد يكون من الأئمة على وجه التحذير والترهيب ولا يراد به إيقاع الفعل ومثله الحديث الذي يرويه الحسن عن سمرة بن جندب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قتل عبده قتلناه ومن جدع عبده جدعناه والناس جميعا على أنه لا يقتل رجل بعبده ولا يقتص منه لعبده وإنما يختلفون في عبد غيره وأراد صلى الله عليه وسلم ترهيب السيد وتحذيره أن يقتل عبده أو يمثل به ولم يرد إيقاع الفعل وكان الحكم يجب بأن يقال إنه قتل رجلا بعبده أو اقتص منه لعبده فأما قوله من فعل فعلنا به فإن ذلك تحذير وترهيب وكذلك قوله من شرب الخمر فاجلدوه فإن عاد فاجلدوه فإن عاد فاجلدوه فإن عاد فاقتلوه إنما هو ترهيب لئلا يعاوده ويدلك على ذلك أنه أتي به في المرة الرابعة فجلده ولم يقتله وهكذا نقول في الوعيد كله أنه جائز أن يقع وأن لا يقع على حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم من وعده الله على عمل ثوابا فهو منجزه له ومن أوعده عقابا فهو فيه بالخيار .

قالوا حديث يدفعه النظر وحجة العقل

قالوا رويتم عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أنا أحق بالشك من أبي إبراهيم ورحم الله لوطا إن كان ليأوي إلى ركن شديد ولو دعيت إلى ما دعي إليه يوسف لأجبت قالوا وهذا طعن على إبراهيم وطعن على لوط وطعن على نفسه عليهم السلام

قال أبو محمد ونحن نقول إنه ليس فيه شيء مما ذكروا بحمد الله تعالى ونعمته فأما قوله أنا أحق بالشك من أبي إبراهيم عليه السلام فإنه لما نزل عليه وإذا قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال قوم سمعوا الآية شك إبراهيم صلى الله عليه وسلم ولم يشك نبينا صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا أحق بالشك من أبي إبراهيم عليه السلام تواضعا منه وتقديما لإبراهيم على نفسه يريد أنا لم نشك ونحن دونه فكيف يشك هو وتأويل قول إبراهيم عليه السلام ولكن ليطمئن قلبي أي يطمئن بيقين النظر واليقين جنسان أحدهما يقين السمع والاخر يقين البصر ويقين البصر أعلى اليقينين ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس المخبر كالمعاين حين ذكر قوم موسى وعكوفهم على العجل قال أعلمه الله تعالى أن قومه عبدوا العجل فلم يلق الألواح فلما عاينهم عاكفين غضب وألقى الألواح حتى انكسرت وكذلك المؤمنون بالقيامة والبعث والجنة والنار مستيقنون أن ذلك كله حق وهم في القيامة عند النظر والعيان أعلى يقينا فأراد إبراهيم عليه السلام أن يطمئن قلبه بالنظر الذي هو أعلى اليقينين وأما قوله رحم الله لوطا إن كان ليأوي إلى ركن شديد فإنه أراد قوله لقومه لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد يريد سهوه في هذا الوقت الذي ضاق فيه صدره واشتد جزعه بما دهمه من قومه حتى قال أو آوي إلى ركن شديد وهو يأوي إلى الله تعالى أشد الأركان قالوا فما بعث الله نبيا بعد لوط إلا في ثروة من قومه وأما قوله لو دعيت إلى ما دعي إليه يوسف لأجبت يعني حين دعى للاطلاق من الحبس بعد الغم الطويل فقال للرسول ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن ولم يخرج من الحبس في وقته يصفه بالأناة والصبر وقال لو كنت مكانه ثم دعيت إلى ما دعي إليه من الخروج إلى الحبس لأجبت ولم أتلبث وهذا أيضا جنس من تواضعه لا أنه كان عليه لو كان مكان يوسف فبادر وخرج أو على يوسف لو خرج من الحبس مع الرسول نقص ولا إثم وإنما أراد أنه لم يكن يستثقل محنة الله عز وجل له فيبادر ويتعجل ولكنه كان صابرا محتسبا



المرفقات
ذكر الأحاديث التي ادعوا عليها التناقض والأحاديث التي تخالف عندهم كتاب الله تعالى والأحاديث التي يدفعها النظر وحجةالعقل  Attachmentmktla alhdeth.zip
(163 Ko) عدد مرات التنزيل 479
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sunnat.yoo7.com
 
ذكر الأحاديث التي ادعوا عليها التناقض والأحاديث التي تخالف عندهم كتاب الله تعالى والأحاديث التي يدفعها النظر وحجةالعقل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتاوى في مسائل من العقيدة لابن القيم ر حمه الله تعالى من كتاب فتاوى إمام المفتين ورسول رب العالمين محمد صلى الله عليه وسلم
» قال ابن القيم رحمه الله تعالى و من فتاوى أمام المتقيـن صلى الله عليه و سلم في الطهارة
» وحدة الأمة _ للشيخ بن صالح العثيميــن - رحمه الله تعالى-
» الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله تعالى - إمام السنــــة و ناصرها
» المُـوْقِظَـةُ في علم مصطلح الحـديث للإمام الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي رحمه الله تعالى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أهل الأثر و الحديث :: منتدى الحديــث و علومــه :: الحديث و علومه-
انتقل الى: